أدب ماب هي منصة تهدف إلى عرض الأعمال الأدبية السعودية بطريقة مبتكرة وجديدة عبر خريطة تفاعلية تساهم في إثراء المحتوى الثقافي والأدبي السعودي.

من نحن

يتكون فريق أدب ماب من مجموعة من الشباب المتعاونين لتقديم تجربة ثقافية رقمية فريدة تجمع بين جمال الأدب وروعة التفاعل البصري.

فريق العمل

أحمد المطلق

يقود المشروع ويوجه الرؤية العامة لأدب ماب، ويشرف على التنسيق بين جميع الأعضاء لضمان انسجام العمل وتحقيق الأهداف الثقافية والإبداعية.

رئيس الفريق

محمد سعود

كاتب إبداعي

يكتبون الملفات التعريفية، الملخصات، المراجعات الأدبية، والمقالات الثقافية بأسلوب جذاب، كذلك تحليل النصوص والروايات، وبناء قاعدة بيانات أدبية دقيقة وغنية بالمعرفة تعكس روح أدب ماب وتثري تجربة القارئ.

عبدالله حجازي

خبير تقني (مستقل)

نورة الشمري

تبتكر التصاميم البصرية للخرائط التفاعلية، المنشورات الأدبية، والهويات البصرية للمشروع، مع الحرص على أن تكون التصاميم ملهمة وتعبر عن روح الأدب.

مصممة جرافيك

مسؤول عن تطوير وصيانة الموقع والمنصة الرقمية، تصميم وظائف الخرائط التفاعلية، ودعم التكامل التقني لضمان أفضل تجربة استخدام.

أحمد المخيدش

مستشار أدبي

يشارك في تحليل المشهد الأدبي السعودي وتوجيه المحتوى نحو الأثر الثقافي الأعمق، يقدم آراء معمّقة في اختيار النصوص وتطوير معايير التصنيف الأدبي.

كاتبة إبداعية (مستقلة)

منى العتيبي

رؤيتنا:

ترويج الأدب السعودي محلياً ودولياً عبر الابتكارات الرقمية والتصاميم الإبداعية.

أن نكون الوجهة الأولى لمحبي الأدب السعودي.

رسالتنا:

الأهداف:

١- توثيق الأدب السعودي عبر منصة شاملة تجمع الأعمال الأدبية من مختلف مناطق المملكة وتعرضها بشكل يسهل الوصول إليها.

٢- توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقديم معلومات دقيقة وموثوقة عن الأدب السعودي لخدمة القراء والباحثين والطلاب.

٣- دعم الإبداع الأدبي عبر توفير محتوى وخدمات تدعم الأدباء والشعراء السعوديين وتعزز من انتشار أعمالهم.

٤- تعزيز الحضور العالمي للأدب السعودي عبر تقديم حلول مبتكرة مثل الخرائط التفاعلية لتوسيع نطاق الأدب السعودي وإبرازه عالميًا.

٥- خلق تجربة تفاعلية تربط الجمهور بالأدب من خلال وسائل التواصل الاجتماعي والخدمات الرقمية المبتكرة.

٦- تمكين القطاعات المختلفة عبر تقديم خدمات متخصصة تدعم القطاعات الثقافية، السياحية، التعليمية، بتوظيف الإبداع الأدبي والفني.

من أرض السعودية، ننطلق بخطة عمل واثقة لنستكشف أولاً روائع الأدب السعودي ونوثق تنوعه الثقافي، ونفتح بعدها أبواب الإبداع نحو الأدب الخليجي والعربي، ثم ننطلق إلى الساحة العالمية. بخطة تجمع بين الأصالة والابتكار، نصوغ منصة أدبية تعبر الحدود وتجمع عشاق الأدب من كل مكان.