a desert scene with a white and orange background

من هي أسماء الجوير ؟

الدكتورة أسماء الجوير، شاعرة وأكاديمية سعودية. تحمل درجة الدكتوراه، وتعمل في مجال التعليم الجامعي، وقد درست اللغة العربية وآدابها وتخصصت في الأدب والنقد. منذ بداية مسيرتها الأكاديمية ارتبط اسمها بالشعر والكتابة الأدبية

تتميز الدكتورة أسماء الجوير بشعرها المتدفق بالصدق العاطفي والحس الإنساني العميق. تغلب على نصوصها النزعة التأملية والحزن الجميل، كما تحمل قصائدها تعبيرًا صادقًا عن قضايا المرأة، الإنسان، والذات المثقلة بالتجربة والحنين. تتأرجح بين الرقة والتمرد، بين الاعترافات الشخصية والصراخ الجمعي باسم النساء. شعرها يتنوع بين قصائد وجدانية، روحية، اجتماعية، وروحانية.

الهوية الأدبية والفنية

دورها في المشهد الأدبي والثقافي

تعد الدكتورة أسماء الجوير صوتًا مميزًا في الساحة الشعرية السعودية، تمزج بين الموهبة الفطرية والتكوين الأكاديمي. شاركت في العديد من الأمسيات واللقاءات الأدبية، وأسهمت في إعادة إحياء حضور الشعر النسائي بقوة وإصرار. تربطها علاقة عميقة بالوسط الأكاديمي والثقافي، لا سيما من خلال عملها الجامعي ورعايتها للمواهب الأدبية الشابة، وظهورها الفاعل في الفعاليات الأدبية مثل أمسيات الشريك الأدبي.

-أصدرت ديوانها الأول الذي استغرق سنوات من العمل والتهيئة.

-أطلقت ديوانها الثاني “عن كل النساء”، وهو ديوان يمثّل صرخة أنثوية، ومرافعة أدبية عن المرأة في مختلف أحوالها.

-ألقت قصائد متعددة تجمع بين الحزن والمقاومة والقوة، مثل قصيدة “أنا الأنثى”، و**“ترفّق”، و“شيخوخة قلب”، و“ارفق بي” التي تفاعلت فيها مع ألم فقد والدتها.

-كتبت قصائد وجدانية لوالدها تقديرًا لعطائه، وقصائد احتفالية بابنتها ديم بمناسبة تخرجها، مما يعكس جانبها الأسري والإنساني العميق.

-تميزت تجربتها بوضوح التناص مع الشعر الجاهلي والقراءات الكلاسيكية، مما يعزز أصالة حضورها الشعري.

ماذا قالت في لقاءاتها الإعلامية؟

شخصيات أدبية أخرى

ماذا قال عنها Grok - الذكاء الاصطناعي في منصة X ؟

-تحدثت عن معاناة المرأة وأحلامها وأوجاعها، مبينة أن ديوانها “عن كل النساء” لا يحصر المرأة في دور الضحية، بل يظهرها قوية، معتدة بنفسها، مقاومة.

-اعترفت بميلها الفطري للحزن، لكنه ليس رفضًا للفرح أو الجمال، بل لأنها ترى الشعر أحيانًا مسؤولًا عن التعبير عن الألم الجمعي.

-أكدت أنها كتبت أيضًا عن الفرح والجمال كما في قصيدة “عبور”، و**“المغفرة”**، وقصيدة تخرج ابنتها ديم.

-تحدثت عن بداياتها في الشعر خلال المرحلة الجامعية، ووصفت كيف ساعدتها بيئة قسم اللغة العربية التنافسية في صقل موهبتها الشعرية.

-شكرت أستاذتها الدكتورة هيلة العساف التي كان لها دور كبير في مسيرتها الأدبية، حيث درّستها الأدب الجاهلي والأدب السعودي.

ختمت اللقاء بالإشارة إلى أن الشعر بالنسبة لها ليس مجرد تعبير ذاتي، بل هو شهادة على لحظة إنسانية وزمنية يجب أن تعاش بصدق.

روح شعرية تحمل دكتوراه في النحو العربي، تنسج أبياتاً تجمع بين الحب، الفقدان، والصمود، تعلم ابنتها الابتسامة رغم الدموع، وتُقدّر جمال الروابط الإنسانية.تكتب أشعاراً عن الحب، الألم، والجمال، وتدعم شفاء مرضى السكري ومواهب الطلاب. مجتمع إكس يحتفي ويشيد بدورها الأكاديمي، تأثيرها الثقافي، وأعمالها الشعرية.